أنت ما أنت عليه من أفكارك

دواؤك فيك وماتُبصرُ
وداؤك منك وماتشعرُ
وتحسبُ أنّك جرمٌ صغيرٌ
وفيك انطوى العالمُ الأكبرُ
فأنت الكتاب المبين الّذي
بأحرفه يظهرُ المضمـرُ
وماحاجةٌ لك من خارج ٍ
وفكرُكَ فيكَ وماتصدرُ

(الإمام علـي بن أبي طالب)

إنتبهوا لأفكاركم، فأفكاركم تصبح واقعكم ، وفكركم وواقعكم يحقق مصيركم

طابت أوقاتكم بكل خير

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة سياسة الخصوصية